منذُ مطلع القرن الواحد والعشرين, أظهرت الدبلوماسية الشعبية علامات على الانتقال والتحول والممارسة, وجزء كبير من تطور الدبلوماسية الشعبية يعود سببه إلى ظهور (وسائل الإعلام الحديثة) التي تعرف بمواقع الجيل الثاني (Web 2.0), والتي قللت من أهمية وسائل الإعلام التقليدية ودفعت بالكثير من الناس إلى تهميشها.