شهد السكان المناطق المنتجة للنفط في دلتا النيجر حقوقهم الإنسانية وهي تدمر على أبدى شركات النفط جراء تقاعس الحكومة النيجيرية عن إخضاع هذه الشركات للمساءلة صناعة استخراج النفط مسؤولة عن تلوت واسع النطاق البيئة دلتا النيجر، فما ينسكب من النفط بلا اكتراث، وطمر النفايات الملوثة، والغازات المتطايرة ظواهر ملازمة للحياة اليومية للسكان، وفد الى اللون إلى الحافة اضرار فادحة بمصادر عينهم الشحيحة، بما في ذلك الزراعة وتربية الأسماك، ما دفع الناس أكثر فاكثر في براثن الفقر
أن ثمة حاجة ملحة لإجراء عملية تنظيف شاملة للمناطق التي لوثت من دلتا النيجل ولتقديم التعويض الفعال للأفراد والمجتمعات التي تضررت من جراء ذلك ويتعين على حكومة نيجيريا أن تتخذ تدالل مشددة حيال عمليات استخراج النفط لضمان محاسبة الشركات عما خلفه التلوث النفطي من آثار مدمرة على حقوق الإنسان، وعلى البينة، ولمنع وقوع المزيد من الانتهاكات.